SHABAB 3LFOTOSHP
السلام عليكم

عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة مرحبا بكم فى منتديات SHABAB 3LFOTOSHP اذا كانت هذه زيارتك الاولى فيرجى التكرم بالتسجيل فى المنتدى والانضمام لاسرة SHABAB 3LFOTOSHP واذا كنت عضو فى المنتدى فيرجى تسجيل الدخول للتمتع بميزات المنتدى . sunny

وشكرا لزيارتكم . farao

SHABAB 3LFOTOSHP
السلام عليكم

عزيزى الزائر / عزيزتى الزائرة مرحبا بكم فى منتديات SHABAB 3LFOTOSHP اذا كانت هذه زيارتك الاولى فيرجى التكرم بالتسجيل فى المنتدى والانضمام لاسرة SHABAB 3LFOTOSHP واذا كنت عضو فى المنتدى فيرجى تسجيل الدخول للتمتع بميزات المنتدى . sunny

وشكرا لزيارتكم . farao

SHABAB 3LFOTOSHP
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

SHABAB 3LFOTOSHP


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول

 

 اليابان بطل كاس اسيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Hazem gamil alnaggar
مدير الموقع ( المالك الرسمي للموقع )‏
مدير الموقع  ( المالك الرسمي للموقع )‏
Hazem gamil alnaggar


اليابان بطل كاس اسيا  Male_e10
الهوايات :

الأنترنت / بناء الأجسام

عدد المساهمات : 39
التقييم : 15444
السمعة : 0
تاريخ التسجيل : 24/11/2010
الموقع : hazemworld

اليابان بطل كاس اسيا  Empty
مُساهمةموضوع: اليابان بطل كاس اسيا    اليابان بطل كاس اسيا  Empty2011-02-02, 5:49 pm

الدوحة (الاتحاد) - تربع المنتخب الياباني على عرش الكرة الآسيوية بعد أن نجح في الفوز بلقب كأس الأمم الآسيوية لكرة القدم ليتوج باللقب للمرة الرابعة في تاريخه بعد الفوز المثير على المنتخب الأسترالي بهدف نظيف سجله اللاعب لي تاداناري في الدقيقة 109 من اللقاء، بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل السلبي.
جاءت المباراة قوية من الفريقين ومتكافئة إلى حد بعيد طوال وقت اللقاء، وتفوق الحارس الياباني كاوا شيما وكان نجم اللقاء الأول وأنقذ مرمى المنتخب الياباني من أكثر من هدف أسترالي محقق حتى تمكن اللاعب البديل من إحراز هدف الفوز العالمي والتاريخي على حساب المنتخب الأسترالي، الذي فشل في تحقيق الفوز باللقب الأول.
بداية سريعة
كانت بداية المباراة سريعة جدا من الفريقين منذ الدقيقة الأولى في ظل وجود هدف واحد وهو تحقيق الفوز المبكر والاقتراب من حمل كأس البطولة، وهو ما تسبب في عدم وجود أي فرصة لجس النبض أو تنظيم الصفوف، وتسببت هذه البداية السريعة في أخطاء كثيرة في التحرك الدفاعي، خاصة لدى المنتخب الياباني، وهو ما منح المنتخب الأسترالي أكثر من فرصة مبكرة.
تحولت السرعة إلى تسرع من لاعبي الفريقين في الدقائق الأولى، ولعب منتخب اليابان بشكل هجومي واضح وتعمد اللعب عن طريق الجناحين من أجل فتح خطوط المنتخب الأسترالي مع الضغط على لاعبي "الكانجارو" في كل أرجاء الملعب، وهو ما أجبر لاعبي المنتخب الأسترالي على التراجع للدفاع في ظل التفوق الياباني بالسرعة والسيطرة على مجريات اللعب وسط الملعب بسبب قوة لاعبيه في الأداء رغم التفوق المهاري الأسترالي في المواجهات الفردية بين لاعب وآخر لكن دون مساندة جماعية من بقية خطوط الفريق.
ورغم سيطرة المنتخب الياباني الظاهرية تهدد مرمى حارسه كاوا شيما أكثر من مرة عن طريق هاري كيويل ومكاي بتسديدتين في الدقيقتين الأولى والثانية مرتا بجوار القائم، بعدها رد هوندا بضربة رأس ضعيفة في يد الحارس الأسترالي شوارزر، وبعد ذلك هدأ إيقاع اللعب لمدة ثلاث دقائق وكأن كل فريق يحاول استكشاف ما ينوي الآخر القيام به.
بعد مرور 10 دقائق تحسن أداء المنتخب الأسترالي هجوميا بعد تنظيم الصفوف وبناء الهجمات بطريقة صحيحة من الخلف إلى الأمام، وأصبحت الهجمات الأسترالية أكثر خطورة رغم السيطرة اليابانية على وسط الملعب، وكان هوندا هو مصدر الخطورة اليابانية على المرمى الأسترالي، بينما كان هاري كيويل وتيم كاهيل ومكاي وفاليري مصادر خطورة أسترالية متعددة من كل أرجاء الملعب.
فرصة حقيقية
وكانت الفرصة الحقيقية الأولى للتهديف في الدقيقة 19 عندما أهدر تيم كاهيل فرصة من ضربة رأس تصدى لها الحارس الياباني كاواشيما، بعدها توالت المحاولات الأسترالية عن طريق كاهيل بضربة رأس في الدقيقة 22 بتسديدة فوق العارضة، ثم عاد كيويل لممارسة دوره الهجومي المميز في الدقيقة 28 بضربة رأس فوق العارضة، ومرة أخرى بتسديدة في الدقيقة 32 بجوار القائم الياباني الأيمن.
واصل خط الدفاع الأسترالي الأقوى في البطولة مهمته بنجاح في إفساد محاولات لاعبي اليابان مبكرا قبل أن تصل الخطورة للحارس شوارزر، ونفذ لاعبو الفريقين مبدأ التحول السريع من الدفاع للهجوم والعكس بطريقة رائعة زادت من متعة المباراة، وظل المنتخب الياباني يملك زمام الأمور في خط الوسط من خلال السيطرة والتمرير المتقن السريع، وإن امتلك لاعبو المنتخب الأسترالي خبرة التعامل مع هذا الموقف بمهارة وذكاء لإنهاء المحاولات اليابانية قبل وصولها منطقة الجزاء.

فتح لاعبو المنتخب الياباني اللعب على الجناحين بشكل جيد لضرب القوة الدفاعية الأسترالية، وأجبر ذلك لاعبي "الكانجارو" على الارتداد كثيرا للخلف من أجل مواجهة النزعة الهجومية اليابانية، وإن شكلت الهجمات الأسترالية خطورة كبيرة من خلال التحول السريع من الدفاع للهجوم بكفاءة وتغيير طريقة اللعب حسب ظروف اللقاء بين 4-4-2 و4-3-3 في أحيان أخرى وذلك بقدرة بدنية وتنظيمية جيدة.
في الدقيقة 37 سدد مايدا يوشيدا تسديدة قوية مرت فوق العارضة الأسترالية في أقرب محاولة يابانية على مرمى شوارزر، وذلك في ظل تراجع دفاعي للاعبي المنتخب الأسترالي لمواجهة الحماس الياباني الكبير مع محاولة نقل الهجمة بسرعة لملعب "الساموراي" واستغلال تقدم لاعبيه للهجوم.
تعمد لاعبو أستراليا إجهاد لاعبي اليابان بالتمرير السريع العرضي والطولي وعدم الاحتفاظ بالكرة مع شن هجمات "خاطفة" في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول، ونجح خط دفاع المنتخب الأسترالي في إفساد هذه المحاولات مبكرا رغم نشاط هوندا وفوجي موتو وزيادة المحاولات اليابانية من أجل الوصول لشباك شوارزر.
زاد إيقاع اللعب سرعة مع مرور الوقت في الدقائق الخمس الأخيرة، وكذلك زادت القوة في الأداء التي أثرت على مستوى الفريقين في بناء الهجمات، بعدها عاد اللاعبون للهدوء من أجل إنهاء النصف الأول من اللقاء بالتعادل ليكون البحث عنه أسهل في الشوط الثاني بدلا من المغامرة وإصابة الشباك بهدف يصعب المهمة بعد ذلك.
مع بداية الشوط الثاني لم يتغير أي شيء في طريقة لعب الفريقين ولا التشكيلة التي بدأ بها كل منهما المباراة، وإن تغيرت طريقة لعب المنتخب الأسترالي الذي بدا في حالة هجومية أفضل من التي كان عليها في الشوط الأول خشية استمرار سيطرة المنتخب الياباني على زمام المباراة وخطف الفوز.
فرصة للتقدم
وأهدر لاعبو أستراليا فرصة التقدم بهدف في الدقيقة 48 من ضربة رأس عن طريق كاهيل أنقذها الدفاع والحارس الياباني كاوا شيما من على خط المرمى، بعدها استعاد اليابانيون تركيزهم وانضباطهم سريعاً من أجل معاودة اللعب في اتجاه مرمى أستراليا.
واعتمد المنتخب الأسترالي على التسديد بعيد المدى وتحرك لاعبوه طولياً وعرضياً بشكل جيد أظهر التعليمات التي حصل عليها اللاعبون من مدربهم الألماني أوسيك بين شوطي المباراة، في حين تغيرت طريقة لعب المنتخب الياباني كثيراً في ظل التراجع الواضح والاكتفاء بالأدوار الدفاعية على حساب الهجوم أمام سيطرة الأستراليين.
التركيز على الهجوم
بعد الدقيقة 50 زاد التركيز على بناء الهجمات بشكل أكثر تنظيماً بدلاً من حالة العشوائية التي اتسمت بها المحاولات السابقة من الفريقين، وتحرك ناجاتومو في وسط ملعب اليابان لدعم القوة الهجومية بعد أن عانى هوندا وأوكا ساكي من عدم المساندة من لاعبي الوسط طوال الشوط الأول وبداية الثاني في ظل افتقاد الغائب كاجاوا.
ولعب إيوا ماسا بدلاً من بوني موتو في صفوف المنتخب الياباني في محاولة من المدرب الإيطالي زاكيروني لتنشيط الصفوف ومواجهة التفوق الأسترالي، ووصل لاعبو المنتخب الياباني لمنطقة جزاء أستراليا أكثر من مرة لكن دون تهديد الحارس شوارزر في ظل الرعونة في التعامل مع الكرة وتسهيل مهمة دفاع “الكانجارو”.
وأهدر تيم كاهيل فرصة أخرى ليمارس هوايته في الدقيقة 62 وهو أمام المرمى الياباني، ورد مايدا بتسديدة أيضاً خارج المرمى من داخل منطقة الجزاء الأسترالية، وتحولت المباراة إلى ما يشبه مواجهات “الملاكمة” بحيث يلعب كل لاعب على خطأ الآخر والفرصة التي يمنحها له لمهاجمته ثم العودة للدفاع عن نفسه أمام “لكمات” منافسه دون مبادرة مستمرة منه.
رأسية رائعة
ومن إحدى الهجمات اليابانية في الدقيقة 66 أهدر أوكا ساكي فرصة هدف ياباني من ضربة رأس رائعة لعبها بمهارة من الوضع طائراً مرت بجوار القائم الأسترالي الأيسر، وزاد إيقاع المباراة سرعة وإثارة من الفريقين وأصبحت الهجمات بلا توقف على المرميين وإن كانت السرعة الزائدة قد لعبت ضد التركيز في إنهاء الهجمات في الفريقين بشكل واضح.
مرت الدقائق سريعة دون تغير في أداء الفريقين رغم التبديل الأسترالي بإشراك رد ايمرتون بدلاً من هولمان، وفي الدقيقة 72 أنقذ الحارس الياباني كاوا شيما أخطر فرصة في اللقاء من قدم هاري كيويل المنفرد بالمرمى، حيث تصدى الحارس ببراعة لتسديدة المهاجم الأسترالي منقذاً مرمى المنتخب الياباني من هدف محقق.
ضغط أسترالي
ضغط لاعبو المنتخب الأسترالي بكل قوة في ربع الساعة الأخير من أجل خطف هدف البطولة قبل الدخول في الوقت الإضافي الذي قد يكون في مصلحة المنتخب الياباني الأكثر لياقة بدنية وقدرة على اللعب لمدة 120 دقيقة بكفاءة، في حين لعب المنتخب الياباني على استهلاك الوقت وامتصاص الحماس الأسترالي المتزايد من دقيقة إلى أخرى.
واعتمد المنتخب الياباني اسلوب الاعتماد على الهجمات المرتدة مع العودة السريعة للدفاع من أجل إيقاف الهجمات الأسترالية الخطيرة، وتفوقت اللياقة البدنية للاعبي المنتخب الياباني على لياقة لاعبي منتخب أستراليا، وهو ما تسبب في تفوق “الساموراي” في وسط الملعب فقط مع تفوق الأستراليين هجومياً وإضاعة أكثر من فرصة في الدقائق العشر الأخيرة التي شهدت اعتماد اليابانيين على مهاجم واحد فقط والدفاع بكل الصفوف من وسط الملعب وقبل حدود منطقة الجزاء.
استهلاك الوقت
وتعمد لاعبو المنتخب الياباني استهلاك الوقت بالتمرير الطولي والعرضي لمسافات طويلة مع شن الهجمات المرتدة السريعة عن طريق مايدا وايندو لاستغلال تقدم لاعبي المنتخب الأسترالي بكل الخطوط بحثاً عن هدف في الدقائق الخمس الأخيرة من الوقت الأصلي، التي شهدت أكثر من فرصة يابانية مهدرة، وأكثر من محاولة أسترالية انتهت مبكراً قبل أن تصل للحارس كاوا شيما.
خطأ كبير
وأنقذ الحارس الياباني المتألق خطأ زميله المدافع في الدقيقة 87 بعد أن أعاد الكرة قصيرة إلى الحارس وصلت إلى هاري كيويل، الذي لم يتمكن من السيطرة عليها في مواجهة الحارس القوي الجرئ كاوا شيما أحد أبرز نجوم المباراة إن لم يكن نجمها الأول على الإطلاق، خاصة في الدقائق الأخيرة الفاصلة.
واستمر التكافؤ بين الفريقين في كل شيء حتى كان الاحتكام للوقت الإضافي أمراً منطقياً وواقعياً لتمتد المباراة لنصف ساعة آخر يكون باستطاعة كل فريق عمل الكثير خلاله بدلاً من الإصابة بهدف قد يكون بمثابة “الموت المفاجئ”.
في الوقت الإضافي استمرت النزعة الهجومية الأسترالية على مرمى المنتخب الياباني، الذي اعتمد على الهجمات المرتدة أيضاً في ظل التأثر الواضح بالجهد الذي بذل طوال الـ 90 دقيقة وأيضاً في نصف النهائي أمام المنتخب الكوري لمدة 120 دقيقة، وهدأ إيقاع اللعب بعد مرور 5 دقائق من الوقت الإضافي الأول وهو هدوء اضطراري في الفريقين بعد هبوط معدل اللياقة البدنية.
ولعب لي تاداناري بدلاً من مايدا في صفوف المنتخب الياباني من أجل تنشيط الصفوف بلاعب يملك كامل اللياقة البدنية، ولم يتغير أي شيء في الأداء النمطي الذي كان حاضراً في الوقت الأصلي، وأهدر إيمرتون هدف محققاً لأستراليا في الدقيقة 103 من شبه انفراد، بعدها زادت الإثارة بعد أن أنقذ الحارس كاوا شيما مرمى المنتخب الياباني كرة هدف لا يصد من رأس تيم كاهيل في الدقيقة 104 ليضيع هدف أسترالي آخر في أفضل أوقات المباراة التي شهدت أهدافاً ضائعة من الفريقين، خاصة المنتخب الأسترالي الذي تحسن هجومياً بعد مشاركة روبي كروس بدلاً من هاري كيويل.
في الشوط الإضافي الثاني تحسن الأداء الهجومي للمنتخب الياباني عما كان عليه في الوقت الإضافي الأول، وكأن هناك اتفاقاً بين الفريقين على تبادل السيطرة والهجمات والتفوق في كل أوقات المباراة.
هدف عالمي وتاريخي
في الدقيقة 109 نجح “البديل” لي تاداناري في إحراز هدف عالمي تاريخي بتسديدة من الوضع طائراً سكنت شباك الحارس الأسترالي شوارزر معلناً تقدم “الساموراي” نحو اللقب الآسيوي الرابع في تاريخ اليابان الآسيوي.
بعد الهدف زادت ثقة اليابانيين وارتفعت معنوياتهم في حين تأثر لاعبو المنتخب الأسترالي سلبياً وهو ما تسبب في بقاء النتيجة على ما هي عليه حتى النهاية رغم المحاولات الأسترالية ليتوج المنتخب الياباني باللقب بجدارة بعد عرض قوي ورائع.
الشوط الأول: صفر - صفر.
الهدف: لي تاداناري في الدقيقة 109.
الحكام: رافشان ارماتوف “حكم الساحة”- صبح الدين عبد الرحمن (المساعد الأول)، رافائيل (المساعد الثاني).
الإنذارات: كارلي- هولمان (أستراليا)
تشكيلة اليابان: كاوا شيما- يوسوكو كونو – يوكو ماجاتومو – أتوسو أوشيدا- هيتو - بوني موتو(إيوا ماسا) - هاسيبي - مايدا يوشيدا (لي تاداناري) - إيندو - هوندا – أوكا ساكي.
تشكيلة أستراليا: مارك شوارزر – والكيشير – كارلي – هولمان – إيمرتون – فاليري – جيدناك – مكاي – هاري كيويل (روبي كروس) – تيم كاهيل.
كاوا شيما «رجل المباراة» الأول بلا منازع
الدوحة (الاتحاد) - استحق الحارس الياباني كاوا شيما لقب “رجل المباراة” بعد أن تسبب في الاحتفاظ بالتعادل لفريقه رغم الهجمات المتتالية للمنتخب الأسترالي، وأيضاً نجح في الحفاظ على تقدم فريقه بالهدف في الوقت الإضافي وتصدى لكل المحاولات رغم أخطاء الدفاع الياباني في أكثر من كرة.
وشكل الحارس الياباني سداً منيعاً لمرمى الساموراي من خلال يقظته وحسن توقعة للكرات العرضية التي ظل يسيطر عليها طوال زمن المباراة، وحرم الفريق الأسترالي من أكثر أسلحته الهجومية التي يعتمد عليها والتي ترتكز على إرسال الكرات الطولية الساقطة داخل المنطقة. وحمل لاعبو المنتخب الياباني زميلهم الحارس على الأعناق عقب المباراة اعترافا بدوره في المباراة النهائية وأيضاً في مباراة الدور نصف النهائي أمام المنتخب الكوري الجنوبي، بعد أن تصدى لكل الهجمات الكورية ولم تهتز شباكه في ركلات الترجيح أيضاً، وأكد الكثيرون أن الحارس الياباني كان يستحق لقب أفضل لاعب في البطولة. وسيظل الجمهور الياباني يذكر الدور الكبير الذي لعبه الحارس العملاق في هذه المباراة التاريخية التي منح بتألقه فيها منتخب بلاده الكأس الآسيوية الرابعة وتحقيق رقم قياسي.


اليابان بطل كاس اسيا  9cc929bf46b00a08c95fe8b90cffaba8
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اليابان بطل كاس اسيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اهداف مباراة اليابان vs كوريا الجنوبية أسيا 2011 2-2 أقوى مباراة في البطولة فوز اليابان
»  جدول بطولة كأس اسيا 2011 في الدوحة قطر
»  باوزا الارجنتيني مدرب المنتخب السعودي بعد فضيحة اسيا 2011

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
SHABAB 3LFOTOSHP :: قسم الرياضة العامة :: منتدى كرة القدم-
انتقل الى: